مستلقية على سرير المستشفى، يتناوب الطبيب والمريض على إسعادها. يستخدم الطبيب أصابعه لاختراقها بينما يستخدم المريض قضيبه لإنهاء المهمة.
مستلقية على سرير المستشفى، يتناوب الطبيب والمريض على إسعادها. يستخدم الطبيب أصابعه لاختراقها بينما يستخدم المريض قضيبه لإنهاء المهمة.
يدخل رجل الغرفة مرتديًا معطفًا أبيضًا وسمينة طبية حول عنقه. يجلس على السرير، ينظر إلى الفتاة بمزيج من الشهوة والقلق. تتسع عيون الفتيات في خوف عندما يبدأ في الكلام، وصوته منخفض ومغرٍ. يقول لها إنه طبيب وأنه جاء لمساعدتها في مشاكلها. الفتاة مرتبكة ولكنها مفتونة بكلماته، وتوافق بشغف على كل ما يقدمه. يبدأ الطبيب بلمسها، ويدير يديه على جسدها ويستكشف كل بوصة منها. يطلب من الفتاة أن تغلق عينيها وتسترخي، وتثق به تمامًا. ينتقل الطبيب بعد ذلك إلى اختراق المهبل العذراء للفتيات بقضيبه الصلب، باستخدام يديه وفمه لتوجيهه إليها. الفتاة تئن وتتلوى بالمتعة بينما يثقبها الطبيب بقوة وعمق، وتزداد شدته مع كل لحظة تمر. مع اقتراب المشهد من النهاية، تترك الفتاة بلا أنفاس وراضية، مع تقدير جديد لقوة العلاقات بين الطبيب والمريض.
الع َر َب ِية. | ह िन ्द ी | Português | 汉语 | Polski | Română | Svenska | Русский | Français | Deutsch | Español | Bahasa Indonesia | English | עברית | Italiano | Türkçe | Bahasa Melayu | Nederlands | Slovenščina | Slovenčina | Српски | Norsk | ภาษาไทย | 한국어 | 日本語 | Suomi | Dansk | Ελληνικά | Čeština | Magyar | Български