لصان يسيطران على عبد مطيع ويطالبان بالإفراج عنهما. يستغلون اكتشافهم ويهيمنون عليها بالجنس العنيف والتعذيب.
لصان يسيطران على عبد مطيع ويطالبان بالإفراج عنهما. يستغلون اكتشافهم ويهيمنون عليها بالجنس العنيف والتعذيب.
عندما دخل اللصوص غير المشتبه بهم في الدن، تفاجأوا عندما تعثروا على مشهد ترك أفواههم محدقة. كانت امرأة مفتولة العضلات، مقيدة ومقوسة، مكشوفة على كرسي، سيلها الوافر مكشوف لمتعتهم. انتشرت عيونهم على مرأى من قضيب ضخم، متجذر بعمق في مؤخرتها المغرية. اغتناموا اللحظة، طلبوا منها أن تؤدي، واضطرت إلى الحماس الذي تركهم ملتويين. انكشف العمل بإيقاع لا هوادة فيه، مع الركوع الأسيرة أمامهم، يتناوبون على تذوق مهاراتها الفموية الخبيرة. جاءت الذروة عندما كان لديهم طريقهم معها، حضنها الوفير ينتفخ مع كل دفعة. واختتم المشهد بتركها في مكان عملها، لا تزال مقيدة وإذلال، شهادة على لقاءهم الجريء.
Bahasa Melayu | Português | עברית | Polski | Română | 汉语 | Русский | Français | Deutsch | Español | ह िन ्द ी | English | Türkçe | Svenska | Italiano | Bahasa Indonesia | Nederlands | Slovenščina | Slovenčina | Српски | Norsk | ภาษาไทย | 한국어 | 日本語 | Suomi | Dansk | Ελληνικά | Čeština | Magyar | Български | الع َر َب ِية.